لاقيمةَ للدنيا بغيرِ قلبٍ متعلِّق بالله ، يلجأ إليه إذا حزن ، ويحمده إذا فرح ، ويعود إليه إذا أذنب ، ويشكره على كلّ حال.
القلبُ البعيد عن الله؛ لن يفرح بـإجازة"، لن يبتهج بسفر، لن يهنأ بمال، لن يستغني بوظيفة، لن يستمتع بحياة.. إنما الحياةُ لمن أحبّ الله حقا!
هذا زمن التقنية والتكنلوجيا ، عصر التطوّر والسرعة .. لكنّه ليس عصر السعادة ؛ السعادة لا تُقاس برفاهية الجسد ، وإنّما بتنعّم الروح وصفائها.
هذا زمانٌ لن ينجو فيه إلاّ من تمسّك بحبل الله ، وراقبَ الله ، وعلَّق فؤادَه بخالقه ومولاه ؛فعلق قلبك بالله تطمئن في دنياك وآخرتك
#اللهم يا مقلب القلوب ثبّت قلوبنا على دينكك ..
بقلوب ملؤها المحبة .. وأفئدة تنبض بالمودة.. وكلمات تبحث عن روح الاخوة .. نقول لك أهلا وسهلا... اهلا بك بقلوبنا قبل حروفنا .. بكل سعادة .. وبكل عزة .. نضئ سماء الامل فرحة لوجودك بيننا .. مرحبا بك بيننا .. واهلا وسهلا بك في منتدانا الرائع .. • `•.¸
الخميس، 10 نوفمبر 2016
السعادة في زمن التقنية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق